Top السعادة الوظيفية Secrets
Top السعادة الوظيفية Secrets
Blog Article
العمل على تنمية وتطوير الخطط المهنية للمؤسسة المهنية والموظفين، بحيث تكون هذه الخطط المهنية خاصة بتنظيم وترتيب العمل والأهداف المهنية والعمل بالعمليات المهنية والأداء المهني حسب الأولويات والأساسيات.
انتقل إلى المحتوى القائمة الرئيسية القائمة الرئيسية
السَّعادة هي عاطفة إيجابية قوية، وهي تجربة إنسانية أساسية، ومنذ أقدم العصور كانت السَّعادة جانباً مثيراً للاهتمام في البحث والتاريخ؛ ومع ذلك فقد أُدرِجت مؤخراً في مجال علم النفس.
الإهتمام بسعادة الموظفين: من خلال تنظيم الإحتفال بالاعياد، إنشاء مرفقات ترفيهيه مثل صالة رياضية وكافيه، إقامة عشاء أسبوعي لطاقم العمل، فإذا فعل المدير هذه الأمور سيدخل السعادة على قلوب الموظفين.
وذكرت الموظفة ناعمة عبيد أن سعادة الموظف لا تتحقق إلا بالحصول على ترقيات وعلاوات على اجتهاده في عمله، كما أن التقييم السنوي المنصف لأداء الموظف يلعب دوراً مهماً في ارتفاع مستوى سعادته تجاه نفسه.
تمثِّل اجتماعات العمل نقطة ارتكاز رئيسة في نجاح أي عمل؛ إذ يقضي الموظفون ساعات عمل طويلة فيها، لكن قد يكون عدد هذه الاجتماعات الكبيرة غير مُجدٍ ومتعب للموظفين، كما أنَّ تحوُّل هذه الاجتماعات في أحيان كثيرة لحلبة جدال يرهق الموظفين؛ لذا يمكن التقليل من عقد هذه الاجتماعات المباشرة والاعتماد على وسائل بديلة مثل الاجتماعات عن بعد، أو استخدام وسائل حديثة للحصول على وجهات نظرهم مثل البريد الإلكتروني، أو وسائل التواصل الاجتماعي بحيث يكون العامل أكثر ارتياحاً، والاكتفاء بعقد الاجتماعات المباشرة للحالات الضرورية فقط، أو تقليل الوقت الذي يقضونه في الاجتماع للحد الأدنى الكافي لإنجاز العمل.
الشركة أو المؤسسة التي يعمل بها الموظف تقع على عاتقها مسؤولية تحقيق السعادة الوظيفية أيضاً من خلال إنشاء الجو الملائم للموظفين، ويمكن تحقيق ذلك من خلال ما يأتي:
Javascript not detected. Javascript expected for This page نور الإمارات to function. You should help it as part of your browser settings and refresh this web site.
Javascript not detected. Javascript required for This website to function. Please allow it within your browser settings and refresh this web site.
يمثل تحفيز الموظفين جانباً هاماً من الجوانب التي يجب على القادة والمديرين والمنظمات عامة الاهتمام بها، ويمثل الموظفون العامل الحاسم والدعامة الأساسية في أي منظمة تسعى وراء تحقيق رؤيتها وأهدافها وضمان إنتاجية وكفاءة أكبر.
عندما يكون لديك وقت كافٍ للاسترخاء والقيام بالأنشطة التي تستمتع بها خارج بيئة العمل، فمن المحتمل أن تكون أكثر رضاً وسعادة في العمل.
هذا الموظف يقع على كاهله كل شيء، فهو الذي يستقبل العملاء والمراجعين، لذلك يجب أن يتمتع بنوع من الذكاء الاجتماعي للتعامل مع كل هذه الأمزجة،
الموظف يتعامل مع زملاء العمل، لذلك عليه أن يعرف كيف يتعامل معهم،
متابعة البرامج التدريبية للموظفين، والتأكد أنَّها تعطي النتائج المرغوبة، وتحديد ما إذا كانت تحتاج إلى تعديل أو دورات جديدة قد يحتاج إليها الموظفون.